ا لأغنية دي من الأغاني الراي اللي شدتني جدا لما سمعتها بناء على نصيحة من واحد صاحبي بيحبها جدا ، طبعا اول ما سمعتها مفهمتش اي حاجة ، أو مفهمتش جزء كبير منها بس دورت على كلماتها و معانيها و عجبتني أكتر لما فهمتها الأغنية أصلا بتاع مطرب اسمه رشيد طه و غناها مع الشاب خالد في حفلة. الأغنية بتتكلم عن السجون و المعتقلات الفرنسية للجزائريين قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى ودخلت فى وسط البيبان يا منفى والسباع هم الجدعان يا منفى وقالولى انت شئ دخان يا منفى وانا فى وسطهم دهشان يا منفى قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى كى دونى لدريبنال يا منفى دجاترمية صغار وكبار يا منفى والسلسلة توزن قنطار يا منفى داربونى بعام ونهار يا منفى قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى على الداخلة حفولى الراس يا منفى واعطونى زوره وبيلاس يا منفى وبيلفوا علينا العساس يا منفى على ال8 تسمع صفار يا منفى قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى يا قلبى ورداك تعيب يا منفى والسوبة دايما كيف كيف يا منفى والجالون مغمر...
"Anger and resentment can stop you in your tracks. That's what I know now. It needs nothing to burn but the air and the life that it swallows and smothers. It's real, though - the fury, even when it isn't. It can change you... turn you... mold you and shape you into something you're not. The only upside to anger, then... is the person you become. Hopefully someone that wakes up one day and realizes they're not afraid to take the journey, someone that knows that the truth is, at best, a partially told story. That anger, like growth, comes in spurts and fits, and in its wake, leaves a new chance at acceptance, and the promise of calm." This great quote summarizes everything about this magnificent movie, another great movie for my best actor ever :"Kevin Costner"
الغربة و الشعر الأبيض لأول مرة خلال سنوات الغربة التي تعدت الست سنوات الآن يتسنى لي الاستقرار بمصر لأكثر من شهر. ظهرت لي خلال تلك الفترة عدة ملاحظات استرعت انتباهي ،ولكن الملاحظة الأكبر كانت الشعر الأبيض الذى كسى كل من عرفتهم خلال حياتي، خصوصا من عرفتهم منذ صغري، يبدو أن تلك السنوات الست كانت طويلة قاسية على الكثير ممن عرفت هنا في مصر. أعرف انها سنة الحياة أن يشيخ الناس على مر السنين، لكن أن ترى شخص عرفته طول عمرك لأول مرة منذ فترة و قد اكتست رأسه بالمشيب كان بمثابة الصدمة لي، مدرسين الطفولة وجيران العمر والأقارب، يبدو أني قد فاتني الكثير هنا من حياة من أعرف، تلك الصدمة ضاعفت احساسي بالاغتراب عمن حولي الذي اختبرته في كل إجازة. ظهرت الشيخوخة جلية قاسية على ملامح من عرفتهم شبابا أقوياء مقبلين على الحياة، ولا أعتقد أن السنين فقط هي من رسمت تلك الملامح. أظن أن السعي وراء لقمة العيش في هذا البلد القاسي الظالم أهله كان له اليد الأعلى في تلك الشيخوخة. حتى أصدقائي و هم مازالوا في بداية الثلاثينات من عمرهم يبدو عليهم الإنهاك والانشغال الدائم بمجهول ما ينتظرونه ويهابونه في مستقبلهم ...
Comments
Post a Comment