ا لأغنية دي من الأغاني الراي اللي شدتني جدا لما سمعتها بناء على نصيحة من واحد صاحبي بيحبها جدا ، طبعا اول ما سمعتها مفهمتش اي حاجة ، أو مفهمتش جزء كبير منها بس دورت على كلماتها و معانيها و عجبتني أكتر لما فهمتها الأغنية أصلا بتاع مطرب اسمه رشيد طه و غناها مع الشاب خالد في حفلة. الأغنية بتتكلم عن السجون و المعتقلات الفرنسية للجزائريين قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى ودخلت فى وسط البيبان يا منفى والسباع هم الجدعان يا منفى وقالولى انت شئ دخان يا منفى وانا فى وسطهم دهشان يا منفى قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى كى دونى لدريبنال يا منفى دجاترمية صغار وكبار يا منفى والسلسلة توزن قنطار يا منفى داربونى بعام ونهار يا منفى قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى على الداخلة حفولى الراس يا منفى واعطونى زوره وبيلاس يا منفى وبيلفوا علينا العساس يا منفى على ال8 تسمع صفار يا منفى قولوا لامى ما تبكيش يا منفى ولدك ربنا ما يخليش يا منفى يا قلبى ورداك تعيب يا منفى والسوبة دايما كيف كيف يا منفى والجالون مغمرة با
حب المصريين أو تعودهم على اتخاذ زعيم من بينهم يخلعون عليه بعض الصفات القدسية شئ قديم قدم التاريخ المصري و معروف و الى حد ما معتاد. فطرة المصريين الدينية و نزعتهم الى كل ما هو روحاني و تبجيلهم للشيوخ و علماء الدين يعتبر أيضا صفة أصيله في وجدان هذا الشعب الرائع. أما أن يدعو إعلامي محترم في برنامج محترم في تلفزيون محترم "للشيخ" عبود الزمر بأن "ربنا يطمنا عليه" فهذا هو الجديد و العجيب. عبود عبداللطيف حسن الزمر أو "الشيخ عبود" كان أصلا مقدما في الاستخبارات الحربية بالقوات المسلحة المصرية في عهد الرئيس السادات، و يعتبر من مؤسسي تنظيم الجهاد في مصر و من كبار عقوله المفكرة ، و هو أحد المدانين في قضية اغتيال الرئيس السادات في العرض العسكري كمحرض رئيسي و مخطط بالإضافة لإمداده الذخيرة للمنفذين ،حكم عليه بالسجن المؤبد ثم أضيفت 15 سنة أخرى لضلوعه في تنظيم ارهابي. من الناحية القانونية ،تم حبس عبود الزمر ما يزيد عن عقوبته الاصلية و هذا طبعا بالمنطق ظلم بين وجب رفعه من قبل المجلس العسكري الذي يقوم بنشر و تامين الحرية في مصر و هو ما قد تم السبت الماضي بتحرير عبود و
كنت دوما من المتحيزين ضد يوسف شاهين و دائما أرميه بالتعقيد والغرور والانفصال عن الواقع، ربما لرؤية غير متأنية لفيلم المصير، أو صغر سني يوم شاهدت أفلامه منقحة على التلفزيون المصري -وقد حارب يوسف شاهين دوما الرقابة- لكن بعد أن نصحني صديق أثق بآارئه في السنيما بمشاهدة سلسلة السيرة الذاتية لبوسف شاهين، أجد رأيي قد اختلف تماما، واستيعابي لروعة مدرسة يوسف شاهين أعمق و أوسع. سلسلة النقد الذاتي او السيرة الذاتية تتألف من أربعة أجزاء بدأها يوسف شاهين عام 1978 وهو في الثانية والخمسين من العمر ب"اسكندرية، ليه؟" ثم حدوتة مصرية عام 1982 تلاه بعد ذلك "اسكندرية كمان وكمان" عام 1990 و أنهاها باسكندرية - نيويورك عام 2004 قبل وفاته بأربعة أعوام. وقد شملت السلسلة لمحات عن حياته وآرائه وتطلعاته ونقاط فشله من وجهة نظره. وسأنقل لكم أصدقائي بعض خواطري عن السلسلة في أربعة مقالات، عن كل فيلم مقال ،مستعرضا بعض الحقائق عن كل فيلم وانطباعاتي عن الفيلم وصاحبهم. 1- اسكندرية ... ليه؟ يحكي الاستاذ محمود عبدالشكور الناقد السينمائي أن فكرة السيرة الذاتية السينيمائية ألحت علي شاهين
Comments
Post a Comment