Posts

Showing posts from 2009

حماقة

Image
حماقة .... فقط حماقة... لا سبب..لا مبرر ...و لا مقدمات ... فقط حماقة.. من الغريب جدا أن تبحث داخل نفسك عن مبرر لحماقتك فلا تجد .. فقط حماقة.. قد يرى البعض اني مجرد أحمق ... حقيقة .. كنت يوما أعتقد اني لست كذلك .. ولكني اليوم لا أعرف. هل رايتم شخصا لا يعرف ان كان احمقا ام لا.. لاكون صادقا تماما معكم.. اعرف بدرجة ما منذ نعومة أظفاري اني احمق .. و لكنها كانت حماقة الجنون .. و ليس حماقة العقل كنت أعرف اني احمق قولا او تفكيرا في بعض الاحوال اما حمق التصرف فهذا لم أعهده في نفسي قبلا.... أو لم أراه هكذا بوضوحٍ قبلاً. و للأذكياء أصدقائي .. او غير الحمقى -و هم كثر - أعرف معنى الحماقة كما أراها: من الحماقة ان تفعل ما يضر الاخرين ثم تندم عليه.. من الحماقة ان تؤذي مشاعر من تحب ثم ترجو عفوه.. من الحماقة أن تفعل الفعلة دون أدنى تفكير ثم تتساءل ؟..لماذا؟ من الحماقة ان تتفوه بما لايحمد عقباه.. و من الحماقة ان تخسر ما كان لك لمجرد حماقة... هذا و غيره كثيرا من اشكال الحماقة قد تجد احداها في شخص والاخرى مريض بها أخر... اما ان تجتمع تلك الحماقات في شخص واحد فهذا حقا هو التميز.. لا كتب الله عليكم يا أصدقا

رجل عرفته (محمد ابراهيم ساير داير)"صالون شحاته 4"

هو صديق .. حقا صديق لي و للكثيرين "جدا" .. ليس لصداقتنا جذورا ضاربة في عمر الزمن .. و لكن لها في نفسي وفي نفس كل من يعرفه أصول عميقة و جذورا ثابتة أصيلة . هو رجلٌ رجل لم أر له في حياتي مثلا أبداً رغم شبابه وصغر سنه -كما هو حالنا جميعا - إلا ان مواقفه معي ومع غيري لها طابع خاص جدا لم أر له مثيلا عند الفرح ... تجده أسعد من حولك دون غرض أو هدف .. يسعى لسعادتك أنت قبل كل شئ. ولم أر له مثيلا عند الحزن ... تجده إل جوارك سندا و عونا كأخ لك أو يزيد... لا يكل من خدمة أصدقائه ، ولا يمل الأداء عنهم و إليهم هو مهرج ... وهذا جزء لا يتجزأ من شخصيته الرائعة.. و لكنه ليس مهرجا بالمعنى المبتذل للكلمة ، ولكن بالمعنى الذي طالما تبناه الأدباء عن نظرية المهرج "من يسعى لسعادة من حوله عن طريق خفة روح وهبه الله إياها"، وهذاالمعنى لا يقلل منه أبدا ، ولكن يرفعه عندي لمرتبة سامية جدا ، مرتبة من وهبهم الله اللبشر ليمح عنهم بعض همومهم. هو كريم .. تلمس كرمه في كل وقت ، حين يستضيفك من أجل المذكرة أو حتى بلا سبب ، أو حين يدور معك في الطرقات منتظرا موعد قطارك الفجري الع

ذكرى

أيام .... شهور و سنين .... لحظات و دقائق تمر بنا تجذبنا افراحنا.. تلهينا اتراحنا.. تمسك الحياة بأيدينا تجرنا نحو العمق , حيث ندور... ندور كما تريدنا ان ندور .. و كلما ظهر لنا أفق... شجعنا سراب جديد ان نلهث نحوه. ألم جديد يطغى كل يوم على القديم .. فرح يأتي .. يمحو كلاهما للحظات ,تجعل تحمل الألم القادم ممكنا ... و هكذا تسير الحياة ... و نحن نجري, نتواصل .. أو نتساقط و هي مازالت تسير في هدوء أبدي .. و ثقة قدرية في نهاية الطريق. مجموعة بشرية نحن بلا أقمار.. نتصادم دائما, أحيانا برفق و محبة.. أحيانا بعنف و توحش و ايما شرارة تتولد .. تبعث في شعلة الحياة بداخلنا أمل جديد , حتى تفنى و تذوي مثل فتيل مصباح بعد انتهاء وقوده من روحنا و لكنا سريعي التعلم يغلبنا الفرح فتخرج "اللهم اجعله خيرا" وحدها من فم أحدنا واثق هو ان الألم في الطريق.. هو فقط يرجو ان يعبره على خير. و في وسط مداري الخاص.. و ما يدور به من فرح و سعادة في الآن.. تذكرت اني نسيت... نسيت أكبر آلامي.. يا الله ... ما اعتصر قلبي وقتها ظننت معه ان لا نسيان ابدا, لا ألم سيطغى على هكذا ألم... لا فرح سوف يمحو هذا الحزن... لا طريق سوف

U r my only hope

two days ago i watched a walk to remember one of my very best movies ever and so its main song "only hope" in some way it inspired me to write this words i hope u enjoy it TO My Inspirer U r my only hope the only hope in my life my past, present , and my future I prayed to be only urs all i pray for every day and night is to be only urs i want ur symphony i want to take u inside me and cry at ur shoulder cry of love... im giving u my destiny my future my love i ll our chidren to love u church u and never leave u to kiss ur hands everyday and night to learn from ur kindness tnderness and compassion that take me from my mind to your side Every time i talk to u think of u u r beside me taking me with u to another fairy world where i m flying around ur heart protecting him and loving him and feed him with my passion and water him with my tears My heart is crying of need for u i couldnt stop myself from loving u from saying i love u every moment With every breath i take u enter in

Tears

Do you know about tears ? the most pure thing in the world nowdays , i experience a very new kind of tears Usually , it was for sadness depression or being touched by some situation but now theres a brand new tears i have THe tears of LOVE It s a very sweet tears that i almost get addicted to it and for the poor ones didnt get to know it i ll describe it for u...... They r small pure drops of tears unexpectedly , u find in ur eyes when u talk to the one u love think of him or see him Tears , u feel that ur heart cried them not ur eyes cried them of joy u feel that his shaking.. got his essence out of him Tears when they fall on ur cheeks u fell warm easy and above all safe and thrilled Tears when they touch ur face its like the drops of dew at the early dawn when they wash the face of earth in a sweet tenderness Tears when u see in the eyes of the one u love every little thing of u compete to have the hounor of clearing them away when they fall on his face ur lips scream for kissing th

ماذا أقول

لا أجد من الكلمات ما أصفك به لا أعتقد اصلا انه في لغة العرب او غيرهم ما يوفيك حقك في الوصف أأصف عيناك التي أندم على كل لحظة من حياتي مرت و لم أستقي من صافي عسلهما أقداحا و أقداح لماذا تأخرت كل هذا لكي أنظر في عينيك أعتقد اني لو اعتزلت كل شئ في الحياة سوف اخذ معي فقط صورة لهما لاظل اتامل ذلك البحر الابيض و كأنه نهر من أنهار الجنه يطفو وسطه جزيرة من العسل تتحرك على هادئ امواجه لتتابع نظراتي إذا أردت يوما ان أتأمل ابداع الخالق يكفيني فقط أن أتأمل هذه العيون فلا يوجد غير الخالق البديع من يصنع مثل هذا الجمال أبدا و لا يوجد سواه من يملك هذا الابداع يقولون ان للعين سهم يخترق القلب لكن عيناك لهما شعاع دافئ ينتشر فجأة في جنبات قلبي كلما نظرت نحوهما ليملأه بالدفأ والحنانو الطمأنينة ماذا أقول في يديك تلك اليدان التي أحلم دوما باليوم الذي سيتاح أمام الله والناس أجمعين أن ارتوي من حنانهم و عطفهم علي و على اولادي أحلم باليوم الذي سيمسحان فيه على رأسي ليسقطا عنه كل همومه و الامه ماذا يوجد في قواميس الارض من كلمات تفي هذه الرقة التي تفيض على لتغرقني في عالم حبك فلا أجد سوى قلبك قاربا للنجاة التجأ اليه

و لا بيوصل

Image
حقا...ولا بيوصل ,حقيقة لم أفكر فيها كثيرا حتى تناقشت معه,منذ بداية وعيي اسمعهم يطرونه ويثنون عليه و لكن لم تجمعني به صلة شخصية سوى الاسبوع الماضي , حين رأيته عن قرب,و جلست معه نتسامر ونتحاور. أراه عن بعد منذ بدأ وعيي بما حولي ,يسير في كل مكان,ولكن هذه كانت أول مرة اشعر به الى جانبي ,حقا انه صديق رائع و رفيق ممتاز لا تمل الجلوس اليه ابدا مهما طال لقاءكما. وجدت فيه طيبة و حنو لم أراها ابدأ , تشعر انه يتحدث اليك و يربت على كتفيك حتى دون كلمات , وحين تطيل النظر فيه ترى انعكاسا لداخلك فيه ,ليس صورتك , وانما روحك و جوهرك ,فهو يتمتع بهذه القدرة الخارقة على النفاذ الى جوهرك و الذرة الصافية في نفسك. الى جانب هذه القدرة فهو أكرم من عرفت ,لا يمنع خيرا عن أحد قط , وانما يوزع خيره و ثراءه على طول طريقه , و من حسن أخلاقه فهو يغدق معظم خيره على الضعفاء من رفقاءه , من صيادين وفلاحين ومساكين برغم كل همومهم الا انهم مازالو يعشقونه ويتمتعون بمجلسه. صفة أخرى لم أراها في غيره , انه أكثر من قابلت ايمانا بالقدرية ,فله الان خمسة الاف عام يجري بلا انقطاع وبلا كلل ليقذف بنفسه في أحضان البحر محتضنا ايه , محققا

ملل

Image
حتى في الملل تجد البشر يتمايزون عن بعض هناك من يمل أقواله فتجده صائما عن الحديث مترفعا عن تبادل اقل الكلمات حتى مع نفسه و اذا حاوره احد اكتفى بما قل حتى وان لم يدل هناك من يمل أفعاله فتجده يمارس نوعا غريبا من الكسل كسل ليس اصيلا في نفسه و لكنه وليد الحالة كسل يناى به عن اي نوع من الفعل او رد الفعل هناك من يمل الابتسامة فتجد عضلات وجهك تأبى عليك الانفراج و كلما ناوشتها ابتسامة حولتها تلقائيا الى تقطيبة او حتى دمعة دون سبب و هناك من يمل الاخر فيبني حول نفسه شرنقة قد تكون مادية فينعزل في مكان بعيد او وهمية فيبني بينه وبين الاخرين جدارا من الاثير يمنعهم عنه وان جاوروه ماذا تفعل اذا أصبح لكل نوع من تلك الانواع اصبعا اجتمعت لتشكل يدا تلتف حول عنق أحلامك فتبيدها و تكتم عن عقلك اقل نسمة من الهواء ليتنفس و تزهق ما بقى داخلك من روح؟ ماذا تفعل حين تشعر ان الارض قد ملت من الدوران ورات ان تحافظ اما الليل ز اما النهار و كفى بأحدهما؟ حين تشعر ان القمر قد مل دورته بل و سقم تبعيته للارض و راى ان يظل على حال واحد وان كان محاقا؟ ماذا تفعل حين تجد كل من حولك يسري بأوردتهم الملل ليقتل ما بداخلهم ببطأ؟ ماذا

هواجس "قصة قصيرة"

Image
" اللهم أني لا أسألك رد القضاء ، ولكني أسألك اللطف فيّ" لأول مرة يقولها جهرة ،منذ أن مرض أبيه و هو يسر بها إلى الله راجيا ألا تحمله الحياة بأكثر مما يحتمل ،لكن هذه المرة جهر بها في جلسته مع أمل ، زوجته ،فمنذ أن تزوجا تعود أن يبث إليها همومه وهو مستلقي جوارها على الأرض متوسدا رجليها فتمسح على رأسه و تربت على ظهره ، فيغفو إغفاءة خفيفة ، يقوم بعدها ناسيا كل همومه فيجد لديه القدرة مرة أخرى على مواجهة مصائب الحياة. ولكن هيهات أن تزول همومه هذه المرة بهذه البساطة،إنها هموم يجد نفسه يكاد أن ينسحق تحت حملها,إن الشكوك و الهواجس تكاد تقتله ولم يجدي معها حنان زوجته ،فهي مصدر أقوى هذه الهواجس ، " ماذا لو مات أبي فجأة ؟ هل تستطيع أمل تحمل مسؤلية أخواتي ؟؟أنى لها بهذاالحمل إلى جانب ابنى الذي ينمو داخلها ، أعرف أنها قوية و ستتحمل أي شئ من أجلي و لكن أي عدل هذا؟؟؟" حتى و هو مسافر مع أبيه لأمريكا لم ترحمه تلك الهواجس... "ترى ..هل سأتحمل الصدمة ؟ أيستمر النزاع بيني وبين أعمامي سجالا كما كان مع والدي ؟ كيف سيكون الوضع مع أخي؟ هي يقدّر ماأنا فيه؟ أم يستمر في استهتاره القاتل ؟&qu

shake hands

Image
حين صافحت يديك انتابني شعور غريب شعرت بأن يدي قد استنشقت عطرهما فانتقل عبرها الى دمي لكي يسكرني حين شعرت بأناملك الدقيقة تصافحني شعرت بأن هناك جدول عذب ينساب من بين أصابعي ليصافحني حين لمست نعومة يدك ذكرني ببتلات الزهور في في فجر ربيعي حين يقبلها الندى و تحنو عليها اول خيوط الشمس هل أخبرت يدك أن تنقل منك رسالة؟؟!! فلقد اهتزت يدك و كأنها تبعث لقلبي برسالة غرام رقيقة هزة كان رد قلبي عليها ان انتفض داخل صدري مرفرفا يرجوني ألا اترك تلك اليد أبدا ***** فنظرت داخل عينيك لأقرأ نفس الرسالة من هذا التينك اه لعيني ساعتها لقد اخترقها سهم الحب و لكن كيوبيد استبدل قوسه بتلك الرموش القاتله فأرداني من حينها صريع هوىً حلو العذاب هوىً حين يرقص بقلبي أشعر و كأني أطاول السحاب و لكن أي سحاب هذا يساوى نظرة من عينيك ***** ثم أستكمل الهجوم على عذب الكلام و كأن هذا اللسان قد حباه خالقه قدرةً سحرية على اللعب بالاسماع فأجد أذني قد استخلصته من بين كل شئ و جعلته هو وحده ما يدخل لرأسي بل زادت على هذا أن أضافت له موسيقى من نوع خاص أو ترى هذه الموسيقى منبعها أنت فكل شئ فيك يختلف عن باقي البشر يدك عطر وعينك سهم و لسا

بداية حياة

-اعترفت له اليوم بحبهاأخيرا . وبعد انتظار دام ثلاث سنوات بين شوق و لهفة و هيام من ناحيته ..و كما يقولون "تقل"من ناحيتها .قالتها له "انا احبك". -لقد أحست أن قلبه توقف عن النبض للحظات بعد سماع هذا الاعتراف الرائع. قرات في وجهه ملامح الفرح .الدهشة . عدم التصديق و الإنجاز في ان واحد. -تعرف انه يتمنى سماع هذه الكلمات منذ الكثير الكثير . و لكنها لم تكن واثقة حتى الأمس من مشاعرها تجاهه . ام ساعتها . لم تعرف ما الذي غير عقلها فجأة و على غير توقع فحاصرها احساس داخلس بانه "السيد صواب"-كانا يتناقشان في امور الدراسة . و بدون مقدمات كصيب من السماء نزلت عليه كلماتها " أنا أحبك" .احست انه يريد ان يرفعها الى السماء من السعادة . أحست أن هذه هي بداية حياة هانئة مستقرة مع رفيق عمرها , رات فيه ساعتها أب حنون و زوج وفي و صديق مخلص ...أحست بالسعادة فقط لأنها رأتها في عينيه . - اتفقا ان تمهد له في البيت . فهم يتعجلون ان يتخذ هذا الحلم شكلا نهائيا حتى يتاح لهما التمتع بكل تلك السعادة اللا نهائية . - وعدته بأن ترجو والدها بكل ما اوتيت من قوة ان يوافق . و بشرته بموافق

عيوبي

استكمالا لما حدث اليوم من جلسة مصارحة جبارة من يرى في عيبا او خطا او اي شئ غير سوي يتفضل بذكره ان اراد ذكر اسمه شرفني به و ان لم يرد فله مطلق الحرية منتظر عيوبي

ستي ام عطا

تميم البرغوثي امير الشعراء العرب حقيقة شاعر جعلني ادمن قراءة و سماع الشعر مؤخرا له اسلوب القاء خاص و تعابير مختلفة و طبعا شعر رائع لذا اردت ان اتشارك معهكم هذه القصيدة باللهجة الدارجة "ستي ام عطا" طمنوا ستي ام عطا بإنه القضـية****** من زمان المندوب وهي زي ما هية لسـة بنفاصل القنـاصل علـيها******** زي ما بتفـاصلي مع الغجرية لكـن اطمـني وصـلنا معاهم**** بين ستة وستة ونص في الميـة بطلـع لهم يا ستي حيـفا ويـافا**** ولنا خرفيش وسيسـعة بـرية ولنا دولة يحرسـها طير السـنونو**** يا ام عطا ولبسوه رتب عسكرية والسنونـو إله نمو اقتصـادي**** والسنونـو إلـه خطط أمنـية والسنونـو عم ينبذ العنف ويعلن**** إلتزامـه الكـامل بالاتفــاقية ولنا برضه يا سـتي سجـادة حمرا*** تالسنونـو يأدي عليها التحـية والنـا قمة يدعـو إليها السنـونو**** يعقدوها في الجامـعة العربيـة حيـوا برج الحمام وحيوا حمامه*** من ملوك المحبـة والأخــوية يا حمـام البـروج ويا مواليـنا**** يا دوا الجـرح ويا شـفا البردية يا شـداد الخطـر على أعـادينا**** وحبكو إلنا حب قيـس للعامرية راح أقول اللي قالوا طوقان قبلي*** أخو فدوى وبن العروق

هو انتي من باقي البشر

I don't know why When you are with your freinds Ifeel that just a quarter of your mind with them and the rest is not there **** ..I Feel you.. confused lost...[left]No, not lost but .. missing[/left] yeah that's the wordmissing.. I feel you missing from them **** of course there is all this girls stuff.. ...laughing ...arguing ..But I think that your mind is thinking about your home planetI beleive it's another one but our earth **** but I'm sure about one thing ..It's far better than earth ..with kinder people ....much more carig and more pure than any one on ours [center]****[/center] ..There ..People are so polite ..sensetive ..with huge compassion and have much more faith ....than we do [center]*****[/center] ..There People feel safe with each other ..no fears but fear of losing the others ..And I'm sure of another thing else ,..If there are angels walking on our earth They will take you their leader for sure The only thing represent you in my mind on our ea

عيناك

حين انظر في عينيك... اتيه في الوانها فهي تجمع في داخلها زرقة لبحر الرائق والسماء الصافية في ارض مليئة بالعشب الاخضر اللين ممزوج ببحر من العسل المصفى هل سبق لاحدكم ان راى مثل تلك العيون.... لا اعتقد حين انظر في عينيك... تجذبني الوانها لاعماق لم ادخلها من قبل الى عالم من الصفاء والنقاء لم ولن اشهده الى روعة تلمس احاسيسي من الداخل تعلني اخاف عليها حتى من ان يلمسها الهواء.. او تضايقها ذرة من الغبار.. فعيناك اغلى من ذلك بكثير حين انظر في عينيك... تلك الاعماق تشدني لعالمها... ولكني.. لا أغرق فالغرق ضياع.. وأنا معك .. لا أضيع بل أجد ضالتي.. ولكن.. أجدها في أرض بعيدة لا تشبه أرضنا بل أروع وأجمل منها بكثير حين أنظر في عينيك ... أعرف معنى الجمال.. بل أكتشف معاني جديدة له لم أختبرها من قبل معاني لا أعتقد انها قد صورت من قبل فعيناك اغلى من ان تصور و أروع من ان توصفها يد فنان حين أنظر في عينيك... تلك النظرة الهائمة ..الساكنة تجذبني.. تأسرني.. تنقلني لعوالم أخرى تلك النظرة التي فاقت نظرة الموناليزا روعة وغلبتها في الهدوء والجم الحين أنظر في عينيك... أرجوك من كل قلبي .. لا تغلقيها على قلبي........

تبا لذاتي

تباً لذاتي .. تبا لذاك الشعور بالعجز.. حين يملك علي ذاتي حينها.. لا استطيع حتى البكاءعلى حالي .. علي ذاتي *** تبا لذاتي .. تبا لاندفاعي الدائم و عدم سيطرتي وانفلاتي *** تبا لذاتي .. تبا لشعوري بالضياع والاقتلاع و الهيام في الطرقات *** تبا لذاتي.. تبا لصرخات الضجر والتململ .. تبا لأناتي *** تبا لذاتي .. تبا لي في الحياة .. وفي الممات.. وتبا لرفاتي *** تبا لذاتي .. تبا لي حين اسمع .. حين أقرأ .. أو أكتب مذكراتي *** تبا لذاتي .. تبا لي احين أكره أيامي .. و ساعاتي.. و حين أبغض صداقاتي *** تبا لذاتي .. حين يكون ذاك شعوري وتلك أيامي وتلك الذات الكئيبة .. هي ذاتي فتبا لذاتي .. وتبا لذاتي..

ساظل احبك

اكتب اليك سيدتي اليوم في ذكرى حبك لاقول لك كما قلت دوما ..... سأظل أحبك نعم سيدتي ... سأظل أحبك فكيف احيا من غيره كيف احيا من غير حبك فذاك الحب لن يمحى من قلبي برغم الظروف... برغم القدر سأظل أحبك نعم ... لقد رضيت بالقدر فنصيبي من الحياة ان احيا بغير حبك وقدري ان اكمل عمري بدونك سأظل أحبك فالدنيا بغير حبك .. ليست بدنيا وحياتي من دونك لست أحياها وإنما .... أراها أراها تمر من بين يدي لتذهب اليك اي لا تعود الي ابداً سأظل أحبك وكيف انسى ما رايته في تلك الجنة التي سكنتها ايام حبك ستظل تلك الجنة سيدتي ... تعيش داخلي وأحيا بقلبها الى ان القاك بجنة اخرى .. ادخلها بحبك سأظل أحبك وكيف أنسى يدين عرفت بينهما للحب معني وكيف اسلى عينين قرات فيهما للحب كتبا عيناك من علماني ان الحب علم ... وأن الحنان رسالة تُدرس سأظل أحبك فأنا حين أنظر في المرآة .. أستعيد ملامحك في وجهي .. في عيني .. وفي ملامحي وحين أقرا ما بقى لي من كتبك او غير كتبك فانت سيدتي من علمني ان القراءة فن وأن للكتب عالم اخر سأظل أحبك وكيف انسى ذلك الوجه القاطن في قلبي في حجرتي.. في منامي ... وفي يقظتي سأظل أحبك تراني أتحدى القدر بحبك؟! ل

اخاف ان اقولها

..لماذا لماذا دوماً أشعر أنك تنتمين إليّ..؟ ولكني حتى الاّن لم أقل لك أني أحبك لماذا..؟ هل أخافك..؟ لا .. أنا لا أخافك فمعك يختفي الخوف من قلبي إلى غير رجعه إذن ... فهل أخاف الاخرين..؟ لا .. فحين أكون معك لا أرى الاخرين فبالنسبة لي.. أنت الاخرين أنت العالم كله.. أنت كل ما يهمني وكل من يهمني على تلك الارض إذن .. فلماذا ..؟ أني أفكر.. -إن كان مازال لدي عقل ليفكر- إني أخاف أن ترديني.. أن تغلقي في وجهي أبواب جنتك أن تردي على قلبي بما يكسره و لكني أرجع لأقول لا يمكن لك أن تكسري قلبي فهل هناك ملائكة تكسر القلوب ..؟ ..هل من يملك تلك العينان يمكن أن يعصف بقلبي بما يكسره...؟ اّه من تلك العينان مازالت حتى الان احتار امامهما مازلت حين أراهما.. أتيه فيهما هل رأى أحدكم عيناً تحب الشمس كعيني حبيبتي فبعيدا عن نورها المبارك تغرق عينيها في بئر عميق من العسل المصفى ولكن.. حين تطل عليهما الشمس .. وتنجذب تلك العينان لنورها الساطع.. يتلون التينك بلون لم أرى مثله لون الخضرة اليانعة يحيطها ماءٌ أزرقٌ رقراقوي غوص بداخلها نيزك أو قمر صغير ينير عينيك من دون نور فأنت نفسك نوراً وتشعين من حولك نور.. وكل ما أر

حواديت الميكروباص (2)

في رحلتي المعتادة اليوم من المحطة الى الكلية متخذا المبكروباص العزيز "المرشحة او الاستاد"ايهما متوفر حينها ، و هي رحلة لطالما رابت فيها نماذج عجيبة من البشر من شائقين و سائسين و اكيد ركاب كالعادة كان الولوج الى داخل الميكروباص معجزة فيزيائية تشرح نظرية قوة الدفع الذاتي والخارجي و ردود الفعل اللا منطقية للاجسام عند اصطدامها و تخبطها ببعض. جاست في حالي اتامل اظافر الراكب بجواري الذي يبدو من مظهره انه مثال مسكين على الموظف المصري المطحون و هي تتقاتل بحثا عن مسنحيل ما يدور براسه لو سمعت طنين افكاره اكاد اجزم انها تتمحور حول "منطق اخر الشهر" وقف الميكروباص عند "ابوفريخة" فدلف اليه رجل يبدو على جلبابه اثار فقر مدقع و لم الحظ ساعتها ان هناك جسدا صغيرا قفز الى السيارة معه , جلس ظهرا لظهر خلف السائق بجوار الباب ساعتها لاحظت جسدا ضئيلا له راس مضفرة الشعر ووجه ترتسم عليه ابتسامة رائعه تمثل بشكل واف جدا براءة الطفولة , تنظر باستمتاع من الزجاج الى العالم حولها يسير للخلف فيملاها هذا دهشة و سعادة . "اقعدي يا بت" هكذا انتهرها السائق كي لا تخرج ايديها من السيارة

حواديت الميكروباص (1)

كالعادة وقفت في الموقف كثيرا منتظرا "ميكروباص فاضي" حتى اجلس المسافة كلها جلسة ادميةوهذا صعب جدا طبعا,هناك رايتها فتاه في العشرين او هكذا اظن تشمر عن ساعديها وترتدي ملابس رياضية , وقفتها مع زملائها كانت حديث المساكين المنتظرين مثلي جميعا , تتحدث مع زميليها وتقهقه مثل "اي معلم قاعد على قهوة بلدي".... احسست انها خرجت لتوها من صفحات يوسف السباعي , سمعتها تسب زميليها بامهما فصعقت, هل هناك فتاة تفعل هذا جهارا نهارا , رجوت في نفسي ان لا "تقع قرعتي "معها فانا لست في "مود"يسمح بالتعامل معها بتاتاو لكن هيهات"هي بتقعد جنب السواق على طول و تدفع تلاتة"هكذا قال لي السايس عندما جلست جوار السائق حفاظا على ما بقى من هيئة البدلة.. هي معروفة للسائقين اذا ..اي "زبونة مستديمة حضرتك" ذهب اليها السايس يستشيرها في امري , نظرت لي هكذا شزرا ثم قرات على شفتيها: "الواد ده شكله محترم خليه اقعد جنبه وامرنا لله" فقلت في نفسي "كملت" طوال الطريق "تناكش" السواق و "تلاغي" السايس وانا اموت كمدا و تحسرا على نفسي البائسةعرض

التناقضات لنزار قباني

بما اني مثال فظيع على التقلب والتناقض فقد اعجبتني هذه القصيدة جدا لنزار قباني شاعري المفضل لذا لنتشاركها سويا فشلت جميع محاولاتي في أن أفسر موقفي فشلت جميع محاولاتي مازلت تتهمينني كأني هوائي المزاج, ونرجسي في جميع تصرفاتي مازلت تعتبرينني كقطار نصف الليل .. أنسى دائما أسماء ركابي , ووجه زائراتي فهواي غيب والنساء لدي محض مصادفات مازلت تعتقدين .. أن رسائلي عمل روائي .. واشعاري .. شريط مغامرات وبأنني استعمل اجمل صاحباتي جسراً إلى مجدي .. ومجد مؤلفاتي مازلتي تحتجين أني لا احبك كالنساء الأخريات وعلى سرير العشق لم أسعدك مثل الأخريات أه من طمع النساء وكيدهن ومن عتاب معاتباتي كم أنتي رومانسية التفكير ، ساذجة التجارب تتصورين الحب صندوقاً مليئاً بالعجائب وحقول جاردينيا وليلا لا زوردي الكواكب مازلت تشترطين أن نبقى إلى يوم القيامة عاشقين وتطالبين بان نظل على الفراش ممددين نرمي سجائرنا ونشعلها وننقر بعضنا كحمامتين ونظل أياما .. وأياما ..نحاور بعضنا بالركبتين هذا كلام مضحك انا لست اضمن طقسي النفسي بعد دقيقتين ولربما يتغير التاريخ بعد دقيقتين ونعود في خفي حنين من عالم الجنس المثير نعود في خفي حنين فشل

HE DID IT HIS WAY

Elvis or the king as we call munir in egypt one of the greatest unforgetable american singers ever till now has so many fans of which i am one i really likes his music and his songs words one of my best is "did it my way" every time i listen to this song i love it more and more it so deep and has so many meanings through its words so i loved to share these words with you my dear friends and there is one question i d like you to answer after reading here is the lyrics "And now .... The end is near ..... So i face the final curtain My friend , ill say it clear , i ll state my case of which i m certain i ve lived ,life thats full , i travelled each and every highway oh and more much more than this i did it my way Regrets , Ive had a few but then again too few to mention I did .... What i had to do , and saw it through without exception i planned each charted corse .... Each careful step along the byway oh and more much more than this i did it my way yes there was times i

أمرأه

- لم أعد إمرأة !! قالت وهي تخرج من الباب الزجاجي الضخم لهذا المستشفى العالمية, أحست باكتئاب كاد يزهق روحها ,رغم كل المهدات التي اخذتها طوال فترة النقاهة إلا أن إاحساسها بالنقص كان يسيطر على عقلها سيطرة تامة. - لم يأت في بالها مصر و من في مصر فقد تركت مصر يملأها أمل بأته هذا العقار الجديد الذي يعلنون عنه سيكون فيه الغنى عن التدخل الجراحي ,هكذا قال لها الطبيب المصري ,ذلك الشاب الرائع الذي كادت تقع في حبه لولا حالتها المتردية ولكن كما يقولون "و كأنك يا أبا زيد ما غزيت" لم يعط العقار السحري اي نتيجة سوى الامل الكاذب والصدمة الساحقة عند انتهاء هذا الأمل. - كان الجميع هناك يتعجبون "إن هذا المرض لا يأت إلا بعد الأربعين" "لك الله ايتها الشابة 25 عاما فقط مازلت بعد فتاة صغيرة " "و لكنها إرادة الله" هكذا كانت مقتنعة ... نعم..كانت!! - لماذا اشعر بأن هذه المدينة لم تعد كما كانت؟ سألت نفسها بينما تهيم في شوارع واشنطن العاصمة , لم تكن تلك زيارتها الأولى فقد جأءت من قبل, و شاهدت المسلة و النصب التذكاري الضخم التي وجدت نفسها امامه الان دخلت ووقفت أمام التمثال

نفس الالم

نفس الالم نفس احساس الضياع رغم اختلاف المسافة و اختلاف الزمن نفس الالم رايته في عينيه يومها يوم الفراق و رايته مثلي ...يبكي يعاني نفس الالم اعتقدت يوما انني كنت الضعيف وهو القوي كنت الكبير وهو الصغير لكننا.... واجهنا نفس الالم ابن و ام اب وجد هو رب اسرة كنت فيها و لازلت فرد و الان تشاركنا نفس الالم الم الفراق الم الضياع الم يجعلك تشعر انه ما من حياة بعده من غير الم الى جدي وامي رحمهما الله وايانا